حكم

حكم واقوال عمر بن الخطاب

من حكم و اقوال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ثاني الخلفاء الراشدين والتي تدل على العدل و الشهامة والإنصاف ندرجها لكم في هذا المقال:
 
اقوال عمر بن الخطاب
حكم و اقوال عمر بن الخطاب
– تعلموا العلم وعلموه الناس، وتعلموا الوقار والسكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه العلم وتواضعوا لمن علمتموه العلم، ولاتكونوا من جبابرة العلماء فلا يقوم علمكم بجهلكم.
– قال عمر رضي الله عنه: لو نادى مُنادي من السماء: أيها الناس، إنكم داخلون الجنة كلّكم أجمعون إلّا رجلاً واحد، لخفت أن أكون هو، ولو نادى منادٍ: أيها الناس، إنّكم داخلون النار إلا رجلاً واحداً، لرجوت أن أكون هو.
– ثلاث مهلكات، شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه.
– قال عمر رضي الله عنه: إن الحِكمة ليست عن كبر السن، ولكن عطاء الله يعطيه من يشاء.
– لا تتعلم العلم لثلاث ولا تتركه لثلاث، لا تتعلمه لتماري به ولا لتباهي به، ولترائي به ولا تتركه حياء في طلبه ولا زهادة فيه ولا رضا بالجهل به.
من قال أنا عالم فهو جاهل
 
– عليك بالصدق و إن قتلك
 
– أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها،وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها،وكيف عَريَ مَن كَسَت،وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.
 
– مَنْ كتم سره كان الخيارُ في يده‏.‏
 
– أعقلُ الناس أعْذَرُهم للناس‏.‏
 
– من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به
 
– لاَ تؤخِّرْ عملَ يومك لغَدِك‏.‏
 
– أفضل الزهد إخفاء الزهد
 
– لو أن الشكْرَ والصبرَ بعيران لما بالَيْتُ بأيهما ركبت‏.‏
 
– لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً
 
– إلى الله أشكو ضَعْفَ الأمين وخيانة القوى‏.‏
 
– ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة
 
– ليس لأحدٍ عذرٌ في تعمُّدِ ضلاَلة حَسِبَهَا هُدىً، ولاَ تركِ حق حَسِبه ضلاَلة‏.‏
 
– رحم الله امرأ أهْدَى إلىَّ عُيُوبي‏.‏
 
نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزّة بغيره أذلنا الله.
أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها، وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.
– عليك بالصدق وإن قتلك.
– لا تعتمد على خلق رجل حتى تجربه عند الغضب
– من كَثر ضحكه قلّت هيبته، ومن مَزح إستخف به، ومن أكثر من شيء عرف به.
– رب أخ لك لم تلده أمك
– عليكم بذكر الله تعالى فإنّه دواء، وإيّاكم وذكر الناس فإنّه داء.
– أشقى الولاه من شقيت به رعيته
– ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مراراً.
– متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا
– تعلّموا العلم وعلموه الناس، وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه، ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.
– إياك ومؤاخاة الأحمق، فإنه يريد أن ينفعك فيضرك.
– إنّ الكذوب لا ينفعك خيره وإن صدقك في بعض، والغاش عين عليك وليس عيناً لك.
– لا يمنعك قضاء قضيته اليوم فراجعت فيه عقلك، وهديت لرشدك، أن ترجع إلى الحق فإن الحق قديم، ومراجعة الحق خير من التمادي في الباطل
– أصلحوا سرائركم تصلح علانيتكم.
– إذا أصاب أحدكم ودا من أخيه فليتمسك به ، فقلما يصيب ذلك
– أعقل الناس أعذرهم للناس.
– أميتوا الباطل بالسكوت عنه ولا تثرثروا فينتبه الشامتون
– إعرف عدوك، وإحذر صديقك إلّا الأمين.
– لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يُحبون الناصحين.
– قال عمر رضي الله عنه الأمور الثلاثة  أمر استبان رشده فاتبعه، وأمر استبان ضره فاجتنبه، وأمر أشكل أمره عليك، فرده إلى الله.
– لكل صارم نبوة، ولكل جواد كبوة، ولكل عالم هفوة.
– لا تمش مع الفاجر فيعلمك من فجوره.
– ما أقبح القطيعة بعد الصّلة، والجفاء بعد المَودة، والعداء بعد الأخاء.
– كفى بك عيبا أن يبدو لك من أخيك ما يخفي عليك من نفسه، أو تؤذي جليسك فيما لا يعنيك، أو تعيب شيئا وتأتي بمثله.
– لا يكون الرجل عالما حتى لا يحسد من فوقه، ولا يحقر من دونه، ولا يأخذ على علمه أجراً.

زر الذهاب إلى الأعلى